منتديات ألحب ألأبدي
اهلا وسهلا بكم في منتديات الحب الابدي ارجو ان تقضوا اجمل الاوقات
منتديات ألحب ألأبدي
اهلا وسهلا بكم في منتديات الحب الابدي ارجو ان تقضوا اجمل الاوقات
منتديات ألحب ألأبدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بك اخي سكيورتي نورتنا وربي منور تحياتي اخوك اسووووو
اهلا وسهلا بكم في منتديات الحب الابدي نرجو ان تستمتعو بوقتكم معنا
المنتدى محتاج الى مشرفين سارع وسجل في المنتدى
اضل الصورتك اشتاك وضل لدنيتك جنة واذا راد الكلب ينساك احركة وانتقم منة

 

  سيدكا أضاع ستراتيجية منتخبنا الحقيقية بهوس التجريب!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو حية
Admin
ابو حية


عدد المساهمات : 642
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
العمر : 36

 سيدكا أضاع ستراتيجية منتخبنا الحقيقية بهوس التجريب!  Empty
مُساهمةموضوع: سيدكا أضاع ستراتيجية منتخبنا الحقيقية بهوس التجريب!     سيدكا أضاع ستراتيجية منتخبنا الحقيقية بهوس التجريب!  Emptyالسبت أغسطس 13, 2011 2:29 am

لكل مدرب في العالم فلسفته الخاصة في التدريب التي ترتبط بصفة مباشرة برؤيته التي يريد تطبيقها في الملعب لتلبي جميع تكتيكاته الخططية وفق ما يمتلكه من اللاعبين، وجميعنا يدرك بأن هناك ثلاثة مفاهيم أساسية في عالم كرة القدم تسهّل لأي مبتدئ الحكم على أداء الفريق الذي يشاهده وهي:ستراتيجية اللعب والتكتيك الخططي ونظام اللعب (التشكيل) وللذي يجهل تلك المصطلحات نقول :إن ستراتيجية اللعب تعني الخطوط العريضة لمحاور لعب الفريق أو بمعنى آخر هو الأسلوب الأمثل الذي يتبعه المدرب في المباراة في حين أن «التكتيك الخططي» يعني هي تلك الخطة المتبعة وفق ما متاح من أدوات اللعب ومفاتيحه (اللاعبين) لتنفيذ تلك الستراتيجية وفق بناء خططي مدروس يتعلق ببناء الهجمات والانتشار وواجبات العمل الهجومي والدفاعي وتفرعاته وذلك بتوظيف خصائص اللاعبين ضمن طريقة لعب ملائمة واخيراً « نظام اللعب « أو التشكيل هو تمركز اللاعبين الأحد عشر وفق مراكزهم المختلفة.
وما بين هذا وذاك تبرز هنا نزعة المدربين الملحة في مزاوجة التغيير ما بين مفهومي»الستراتيجية والتكتيك الخططي»معاً وترك نظام اللعب مرناً طيع هذه التغييرات.


الاستراتيجية ومفاتيح اللعب


فبعض المدربين يميلون إلى إبقاء ستراتيجية اللعب ثابتة ويحصرون تغييراتهم التكتيكية باستبدال بعض اللاعبين وتكليفهم بواجبات أخرى (مفاتيح اللعب) حفاظاً على هوية الفريق أو كما يعرف عالمياً «شخصية الفريق» وحضوره المميز في الملعب وهو الأسلوب الذي طبقه المدرب المصري حسن شحاتة عندما استغنى عن خدمات احمد حسام (ميدو) وعوضه بـ(جدو) واستبعد احمد بركات وعماد متعب ومحمد حمص على مراحل متعددة ! ولكن بقيت ستراتيجية المنتخب المصري واضحة المعالم للجميع من حيث بناء الهجمات من الخلف بشكل مراحل مع زيادات عددية مدروسة في أرباع محددة وإعطاء الأجنحة واجبات هجومية ودفاعية مشتركة فحافظ على نظام لعبه بطريقة لاعبيه بثلاثة مدافعين وأربعة لاعبين إطراف وصانع العاب ومهاجمين.


البناء الخططي

وهناك من غيّر ستراتيجية لعبه وأبقى على عناصر البناء الخططي بتعديل الواجبات عن طريق الاحتفاظ على مجموعة من اللاعبين كما فعل النرويجي أولسن عندما مال إلى تشكيل 4-4-2 وحصر ستراتيجية اللعب عن طريق الانتشار عبر الأطراف والتحضير من الوسط بثلاثة لاعبين ارتكاز ومن ثم اللعب نحو العمق عن طريق المناولات طويلة وفسح المجال لصانعي الألعاب للتقدم وكمهاجمين (ثالث ورابع) خلف المهاجمين الحقيقيين أو كما فعل بورا عندما عدّل من ستراتيجية منتخبنا في القارات ولجأ إلى الأسلوب الدفاعي الصارم بتطبيق دفاعي منطقة ورجل ضد رجل متبوعاً بثنائيات الضغط الدائم وبنظامين للعب (5-4-1 ) أو ( 4-5-1) برغم تحفظنا الشديد على إغفاله للأدوار الهجومية وأيضا احتفظ بعناصر البناء الخططي اللاعبين أنفسهم، لكن هناك سمة واضحة دلت على أسلوب معين.

دفاع المنطقة


إما ابرز من استخدم ستراتيجية لعب مرنة مع الاحتفاظ بمفاتح اللعب ذاتها بشكل نسبي هو المدرب فييرا الذي أمتاز باللعب البسيط وطبّق نظام لعب (4-3-3) بشكل نموذجي وتحوير التشكيل إلى أسلوب 4-5-1 أحيانا لتأمين زيادة عددية ، تعتمد على الأطراف بشكل فعال على ظهيرين أو لاعبيّ وسط في الأطراف يمتازان بالقوة والمرونة التكتيكية مع لياقة بدنية عالية لصانعي الألعاب احدهما في وسط الملعب يلعب محوراً متأخراً يسهم بالدفاع والانتقال بسرعة إلى حالة بناء الهجمة عن طريق مثلثات متتالية وصانع العاب متقدم، أما خط الهجوم يتكون من جناحين تقليديين سريعين مراوغين على الأطراف وبرأس الحربة لاعب واحد، كما امتاز فييرا بدفاع المنطقة المنضبط ولمسناه ذلك في كأس آسيا 2007.


تعدد الواجبات


ولو جئنا إلى سيدكا حيث من خلال مبارياته السابقة في غرب آسيا وكأس الخليج وكأس آسيا يتضح لنا انه كان يطبق نظام اللعب الأول (4-4-2 ) بستراتجية اللعب على الأجنحة بشكل صريح والإطراف مع تأمين توازن 50 % دفاعي هجومي بوجود مهاجمين يلعب احدهما خلف الآخر، كذلك طبق في مباريات خليجي عدن بتشكيل (4-3-3) لكن بستراتجية تعددت بالواجبات في حالة تطبيق دفاع المنطقة العالي أي خنق الخصم في مساحته عن طريق تقدم خطي الوسط والهجوم للضغط على حامل الكرة في ملعبه ومحاصرته بغية إجباره على تسريع اللعب أو نقل الكرات وفقدانها وهذا الأسلوب يحتاج إلى جهد بدني عال ٍ ولياقة هائلة وكان يعطي لكل لاعب أدواراً دفاعية وهجومية عدة ويظل اللاعب العراقي في حركة دائمة بكرة أو من دونها طول المباراة .

المحور الهجومي

وكان الشكل العام للبناء الخططي للفريق العراقي في بطولة آسيا متمثلا بأسلوب ( 4-4-2) واللعب بمهاجمين أما على الأطراف أو بالعمق وفتح على الأطراف لوجود لاعبين مهاريين هما كرار جاسم ومهدي كريم ، وتمحورت الهجمات على جهة اليمين عن طريق (مهدي وسامال وقصي) في تحضير النقلات القصيرة لتقارب المسافات فيما بينهم في حين كان مصطفى كريم يتراجع قليلا إلى الوراء وتوزيع الكرات لكنه راهن على إشراك احد الظهيرين وإعطائه واجبات هجومية كثيرة جهة سامال أو أحيانا باسم بعد إن أذعن لرغبات الجماهير وأننا لعبنا في أغلب الأوقات بثلاثة مدافعين . لكن الحق يقال انه أضاف لمسات منها الضغط المرتفع وتطبيقه على الخصوم في كذا مباراة وأيضا النزعة الهجومية التي ظهرت على أداء منتخبنا الوطني في الكثير من أوقات المباراة والعودة إلى أجواء المباراة بشكل سريع كما حصل في مباراتي الإمارات واستراليا لكن السؤال هنا: هل شاهدنا مما سبق أعلاه في لقاء سوريا الأخير؟.


هوية الفريق


إن مشكلة المدرب الألماني المستعصية تجلت بعدم استقراره على تشكيلة نهائية واحدة يعتمد عليها وظل باب التجريب مفتوحاً على مصراعيه لغاية مباراة سوريا الأخيرة، فقد أشرك فريد مجيد وقصي منير وكلاهما لديهما نزعتين دفاعيتين واضحتين في الاعتراض والدفاع والقطع وترك مركز صانع الألعاب الحر(نشأت) شاغراً، كما انه عجز عن إيجاد ظهير يسار بمستوى باسم عباس وجرب احمد إياد وعلي عباس في مركزين جديدين وكنا نأمل بأن يعطي مراد كردي أمير صباح فرصة مباراة كاملة غير منقوصة.
مع إيماننا بأن التدريب الحديث يؤمن بتعدد خطط اللعب مع الحفاظ على ستراتجية بارزة للفريق في المباراة ولا بأس أن يغير من خطط لعبه أو حتى بتغير اللاعبين من باب التجريب لكن ليس على حساب هوية وأداء ونسق الفريق (الستراتجية) وكل من شاهد منتخبنا في مباراة سوريا شعر بأن هؤلاء اللاعبين وكأنهم يلعبون لأول مرة تحت أمرة سيدكا وكأنهم لم يشربوا تكتيكاته السابقة التي دربهم عليها لمدة عام من الزمان!


الاستبدال الجزئي

ختاماً نقول: إن أغلب منتخبات العالم لا تستبدل 8 لاعبين دفعة واحدة وفي مباراة واحدة ، بل يلجؤون إلى تغيرات محدودة في بعض المراكز لكن (الأشقر) وحتى هذه اللحظة لم ترسُ سفنه على ستراتيجية لعب ثابتة والأنكى انه من أكثر المدربين إهداراً للمباريات الودية كونه لا يعر أية أهمية للبناء الستراتيجي للعب والذي يعتبر الهوية الأبرز لمنتخبنا، وأنه لجأ إلى تغيير عناصر بناء الخططي عن طريق إعطاء اللاعبين الجدد فرصاً أخرى في الوديات لكنها طريقة غير منهجية، فليته يؤمن بمبدأ طريقة الإحلال والاستبدال الجزئي لمراكز بعض اللاعبين بحيث يمكن لنا الحكم على جدوى استبدال هذا اللاعب أو ذاك إنما ما زال يجرب بشكل جمعي بحيث أضاع نفسه وأضاعنا معه في فهم ماذا يريد من هكذا تغييرات حتى بتنا نشك حقا إن كان مدركا لقدرات لاعبيه أم لا ؟ ونخشى ما نخشاه بأنه سيعود مرة أخرى بالاعتماد على الحرس القديم المعتق (بالخبرة) في مباراتي اليمن!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lovevp.mam9.com
 
سيدكا أضاع ستراتيجية منتخبنا الحقيقية بهوس التجريب!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصير سيدكا مع أسود الرافدين على المحك
»  سيدكا يستبعد أبرز مهاجمي العراق قبل مواجهة اليمن المونديالية !
»  منتخبنا يخسر أمام سوريا تجريبآ
»  منتخبنا يخسر أمام سوريا تجريبآ
» منتخبنا الوطني يخسر امام الكويت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ألحب ألأبدي :: 
ألمنتديات ألريأضية
 :: منتدى ألريأضة ألعرأقية
-
انتقل الى: